> الادمان على المخدرات سببا لذبح اب لابنته | آخر أخبار الإدمان
» » الادمان على المخدرات سببا لذبح اب لابنته

الادمان على المخدرات سببا لذبح اب لابنته

اليوم فى اخبار الادمان سنتعرض لجريمة من ابشع الجرائم التى يمكن ان تسمع بها فى يوم من الايام وذلك لسبب واحد الادمان على المخدرات في جريمة مروعه جديدة اقشعر لها البدن وبعد اقل من اربع وعشرون ساعه على حادثة جريمة حي الحمرا والتي قام توأم داعشي بقتل والدتهما ذبحاً بالسكين بالاضافة الى اصابة الوالد والشقيق ايضا بجروح بالغة قبل فرارهما من المنزل مما سبب حالة من الزهول والصدمة والفاجعة التي هزت اوساط المجتمع السعودي والعربي ليفجع اليوم المجتمع بخبر جديد وفاجعة جديدة والخبر هو قيام اب بذبح وطعن ابنته الطفلة المسكينة وعلي الطريقة الداعشية ايضاً بسبب خلافاته مع والدتها.
ومن ضمن التفاصيل التي اوردتها المواقع الاخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي فإن الأب اقدم على قتل ابنته الطفلة البريشة ذات الثلاث سنوات طعناً بالسكين حتى الموت بسبب خلافات كبيرة اسرية مع والدتها التي تلتزم وتعيش في بيت اهلها بعيداً عنه.
وتبين ايضا مما يتم تداولة على مواقع الأخبار والتواصل الاجتماعي إن الطفلة تعيش في كنف ورعاية والدها الذي غدرها وقتلها بينما تعيش والدتها فى بيت اهلها بعدما ضاقت ذرعا وتعبت وملتً من تصرفات زوجها المدمن على المخدرات.
نقلت مصادر عن الام المكلومة التى ابتعدت عن الزوج المدمن على المخدرات انها تقدمت بالعديد من الشكاوي للشرطة بسبب خوفها على ابنتها من والدها المدمن الذي لا يكون في وعيه دائماً بسبب ادمانه الكبير على المخدرات.
ومن جهه اخرى قال الناطق باسم الشرطة في الخرج ان الاجهزة الامنية تلقت بلاغ من الأم لتتوجه الشرطة على وجه السرعة الى منزل الزوج المدمن لتتفاجأ بأن الزوج قام بتسديد عدة طعنات قاتلة للطفلة المسكينة ليتركها غارقة في دمائها ويغلق عليها باب الغرفة بعد ان فارقت الحياة ويجلس بارتياح في وسط المنزل لتصل الشرطة متأخرة وتقبض على الزوج وتحيله للتحقيق فورا.ً
وفى النهاية هذه هى النهاية المتوقعة لكل مدمن على المخدرات عافانا الله واياكم من المخدرات وشر المخدرات والادمان على المخدرات.

المصدر :-اخبار الادمان

مواقع تهمك :

1-موسوعة الادمان
2- مركز دار الشفاء
3- مركز دار الشفاء للنقاهة

4-اخبار الادمان

عن المدون Unknown

مدون عربي اهتم بكل ماهو جديد في عالم التدوين وخاصة منصة بلوجر ووردبريس
»
السابق
رسالة أقدم
«
التالي
رسالة أحدث

ليست هناك تعليقات :

ترك الرد